برامجنا

Alt

الصحة المجتمعيّة

يتعرّض الأطفال والأمهات والعائلات إلى مختلف الظروف والضغوطات التي تنعكس سلباً على حالتهم النفسية والجسدية، خاصة في ضوء غياب الوعي الكافي حول الأمراض الرئيسية والمزمنة، وعدم توفر خدمات الرعاية الطبية الأساسية والضرورية.  إن تعزيز صحة الأطفال وعائلاتهم وتشجيعهم على ممارسة أنماط الحياة الصحية والإيجابية، هو واحد من أهم أهدافنا الاستراتيجية التي نسعى باستمرار إلى تحقيقها، وبالأخص في مخيمات اللاجئين السورييناقــرأ الـمــزيـد

Alt

التعليم

التعليم هو أحد أهم وأبرز الأدوات القادرة على إحداث تغييرات إيجابية وكبيرة في حياة الأطفال عبر مختلف النواحي، لذا لا تتوانى مؤسسة إنقاذ الطفل الأردن عن توجيه اقصى جهودها لجعل هذا الحق في متناول الأطفال، والتأكيد على كونه أولوية قصوى لا عنى عنها. ومن خلال مختلف البرامج والتدخلات، تعمل المؤسسة على إعادة الأطفال المتسرّبين إلى المقاعد الدراسيّة، وعلى تعزيز فرص الوصول إلى  تعليم جيّد ونوعي، وقادر على خدمة الأطفال على اختلاف قدراتهم العقلية والجسدية، ومهما كانت ظروفهم الاجتماعية. كما تحرص المؤسسة على تسليط الضوء ورفع الوعي حول أهمية التعليم المبكر، كونه لا يقل أهمية عن التعليم الأساسي أو الثانوي، وتسعى جاهدة نحو جعله متاحاً أمام جميع الأطفال لتحضيرهم لمرحلة دخول المدرسة. اقــرأ الـمــزيـد

Alt

الحماية

يعدّ الشعور بالأمان والحماية، والعيش في بيئة آمنة وإيجابية من الحقوق الإنسانية والأساسية لكل طفل، والتي لا نساوم عليها أبداًتنعكس حالة الطفل النفسية على شتى المجالات في حياته ومستقبله، من نتاجاته التعليمية، وثقته بنفسه والعالم من حوله، إلى قدرته على التعبير عن مشاعره وافكاره، وغير ذلك الكثيرلذا، تحرص المؤسسة على توفير مختلف أشكال الحماية للأطفال، لا سيما الحماية من العنف ومن عمالة الأطفال، ومن زواج القاصرت أيضاً، وتعمل على تبني نظام إحالة في المجتمعات الأقل حظاً ومخيمات اللاجئين، حتى تتمكن من توفير خدمات الحماية للأطفال الذين يحتاجونها الأكثرولضمان تحقيق ذلك، تعمل المؤسسة أيضاً على تقديم شتى أنواع الدعم لأولياء الأمور والعائلات، وتحسين مسوى معيشتهم، لضمان قيامهم بتوفير بيئة آمنة لأطفالهم، كون الفقر هو واحد من أبرز الأسباب العائلية التي تؤدي إلى عمالة الأطفال وزواج القاصرات. اقــرأ الـمــزيـد

Alt

سبل المعيشة

يلعب أولياء الأمور والأهل دوراً محورياً في رسم حياة أطفالهم الحالية، الأمر الذي يساهم بشكل مباشر وكبير في تشكيل حياتهم مستقبلاً، لذا يعد تقديم الدعم للعائلات أمراً لا يقلّ أهمية عن تقديم دعمنا للأطفال، كما أنه جزء لا يتجزأ منهتعمل مؤسسة إنقاذ الطفل الأردن على تأمين سبل معيشة لائقة ومستدامة للعائلات ومقدمي الرعاية، معززة بذلك فرصهم الاقتصادية، مما ينعكس إيجاباً على قدرتهم على تلبية احتياجات أطفالهم، وتأمين حياة كريمة وإيجابية لهم، وهو الأمر الذي يساهم في نهاية المطاف في دعم الأطفال حتى يتمكنوا من تحقيق أقصى طاقاتهم وقدراتهم. اقــرأ الـمــزيـد